أكّد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو قبيل الإعلان عن وقف شامل لإطلاق النار في سوريا أنّ أنقرة ستكون الجهة الضامنة لالتزام المعارضة بالاتفاق موضحاً أنّ روسيا ستكون الجهة الضامنة لالتزام دمشق به.
ولفت أوغلو إلى أن وقف إطلاق النار لا يشمل المنظمات الإرهابية كداعش والنصرة، نافياً قبول تركيا ببقاء الأسد.
إقرأ أيضاً: وقف اطلاق النار في سوريا يضع مصير حزب الله على المحك
وأوضح أوغلو أنّه “على كل الجماعات المسلّحة مغادرة الأراضي السورية بما في ذلك حزب الله”