افادت معلومات صحافية عن توجه بعض العائلات المسيحية في أحياء دمشق القديمة السورية لبيع ممتلكاتهم ومغادرة أراضيهم، وأشارت أنّ الذي دفعهم للهجرة هو الانحطاط الأخلاقي وانتشار المشروبات الكحولية والنوادي الليلية والدعارة.
ولفتت أنّ بؤر الدعارة تعود ملكيتها إلى أبناء مسؤولين حكوميين وأمنيين وعسكريين في النظام السوري.
إقرأ أيضاً: المطران حنّا على خطى نصرالله: طريق القدس تمر من دمشق!