أين أصبح ملف العسكريين المخطوفين لدى داعش؟

دعا أهالي العسكريين اللبنانيين المخطوفين لدى “داعش” والمحررين في الذكرى الثانية لخطفهم إلى “تحريك الملف وجعله أولوية”، الأحد المقبل في ساحة رياض الصلح في قلب بيروت، مؤكدين أنه “لن نسمح للدولة ولا لكل السياسيين والوزراء بأن ينسوا جنودهم وعسكرييهم الذين هم شرفه الدولة وكرامتها”:

–          طالبوا كل صاحب ضمير وشرف وكرامة وأطياف الشعب اللبناني الحر الشريف ومجموعات الحراك الشعبي والدفاع المدني وكل الناشطين في مجال حقوق الإنسان إلى التحرك.

–          اكدوا ان “العسكرين ضحوا بما يستدعي الوفاء لمن حمى تراب الوطن، إن الأمهات الثكالى والآباء المكسورين والأطفال المذلولين والمشتاقين لحضن الأبوة ينادون الضمائر الحية للتحرك والوقوف معهم وبذل كل الطاقات لإطلاق سراح جنودنا العسكريين التسعة، فهم أبناؤكم أيضاً”.

–          لفتوا إلى أن “للشهيد مدلج حق في أن يكرم على الأرض التي كان يدافع عنها، ومن حقه أن يدفن تحت ترابها، نطلقها صرخة مدوية ونستصرخ الضمائر بأن يطلقوا جنودنا”.

–          دعوا “قيادة الجيش قائداً وضباطاً وأفراداً لعدم الاحتفال بعيد الجيش، لأن عيده منقوص في غياب عسكريين خطفوا من حضنه”.

 

 

السابق
هل بدأت إسرائيل إجراءات ضم بلدة الغجر المحتلة؟
التالي
معركة تقنين الكهرباء في بيروت فتحت