الاعتراض الشيعي يتوسع في ذكرى استشهاد هاشم السلمان

تنوعت المواضيع التي عرضها موقع جنوبية أمس، فأحيى ذكرى استشهاد هاشم السلمان على باب السفارة الايرانية، وتطرق لاتساع رقعة الاعتراض الشيعي التي برزت عقب الانتخابات البلدية، وعرض لاشكالية اتهام الأديب اللبناني أمين معلوف بالعمالة لانه ادلى بتصريح لتلفزيون اسرائيلي، كما كان للنقد الفني حصة رئيسية مع بدء عرض المسلسلات الرمضانية.

هاشم السلمان في ذكراه الثالثة: وما زال القاتل قديساً!‏

هاشم السلمان

هي الذكرى الثالثة لاستشهاد الشاب هاشم السلمان، الذي قضي أمام السفارة الايرانية في بيروت برصاص متعمد لأنّه قرّر ورفاقه أن يرفعوا الصوت ضدّ ولاية الفقيه الايرانية التي دفعت حزب الله لكي يرسل شباب لبنان الشيعة الى سوريا لحماية نظام بشار الاسد الذي يقتل الشعب السوري منذ حوالي الخمس سنوات.

الإعتراض الشيعي ما عاد رأياً.. بل صار رقماً

علي الامين

الصوت الشيعي المعترض الذي لا يعترف به حزب الله لم يعد مجرد حالة بل أصبح معادلة راسخة أثبتت فعاليتها وحضورها في الانتخابات البلدية، حزب الله الذي لم يستوعب هذا الصوت ويعمل على تهميشه وشيطنته بنزعته الإلغائية إنّما يساهم أكثر في تحويل الـ”لا” الصادرة عنه لـ”لا” تغييرية.

اهداء الدبابة الاسرائيلية سياسة…وأمين معلوف خائن؟!‏

امين معلوف

حرّك ظهور الكاتب اللبناني-الفرنسي، أمين معلوف، على تلفزيون “i24” الإسرائيلي ضمن برنامج ثقافي مشاعر الإنتماء الوطني لدى جمهور الممانعة الذين وجهوا انتقادات لاذعة لهذه الإطلالة “السقطة” لما يمثله معلوف من رمزية لبنانية.

«الصحة» تنفي الاهمال وتؤكد لجنوبية: ضحايا الرصاص الطائش على حساب الوزارة‏

يوسف

في وقت كان صوت الأفراح والزغاريد عامرا في بلدة بريتال، ملأ أزيز الرصاص الأجواء حتى أصابت اللاجئ السوري يوسف الأسود في رأسه وهو الهارب من الويلات في بلده الأم . ولكن من يتحمل نفقات علاجه حتى الان، وهل تحملت وزارة الصحة مسؤوليتها.

مسلسل «مش أنا» …مش نحنا.. ومش لبناني كمان!!

كارين رزق الله

تفاجئنا الدراما اللبنانية كلّ عام بعمل فني بعيد كل البعد عن البيئة وعن حيثياتها، فكأن كاتب السيناريو في فلك والعادات والتقاليد اللبنانية في فلك آخر..

58 عاماً على إنشاء الضمان الاجتماعي..أمبراطورية خاوية

الضمان الاجتماعي

عن امبراطورية “الضمان الاجتماعي” نشرت مجلة “شؤون جنوبية” تحقيقًا شرح دور الضمان في مناعة صحة اللبنانيين؟! وما هي سياسة التوظيف فيه؟ وما هو المطلوب منه الآن؟

السابق
إنه «شدُّ الحبال» بين بهاء.. وسعد!
التالي
تهديدات الأسد بقوة غيره