صرّح السيد نصرالله أنّهم لا يخشون ردًّا أو حربًا وأنّه كان يمكن لعملية الردّ على “شهداء القنيطرة” أن تؤدي إلى حرب، وهم جاهزون لها.
وأضاف أنّ العبوة التي زرعت انتقامًا لسمير القنطار كان يمكن أن تحدث عملاً ضخمًا ولكن لمحاسن الصدف كانت آلية مصفحة قد مرّت.
وتابع “أقول للإسرائيليين وللعرب وللعالم إذا امتدت يدكم إلى أي مجاهد من المجاهدين سيكون ردنا قاسيا ومباشرا وخارج مزارع شبعا أيا تكن التبعات”.