كل ما تم إقناعنا به عن ضرر تسببه الأضواء المنبثعة من شاشات التلفزة والحاسوب والهاتف على الشبكة البصرية هي محض إشاعات.
إقرأ أيضاً: احذر أيها اللبناني … حتى “كبدك” قد يكون صناعة صينية!
إذ قال كبير باحثي الدراسة، جون أوهاجان، وهو مدير مجموعة الليزر وقياس الإشعاعات البصرية في مؤسسة الصحة العامة بإنكلترا في تشيلتون بالمملكة المتحدة: “حتى تحت ظروف مشاهدة طويلة الأمد، ليس هناك دليل على أن المصابيح منخفضة الطاقة والكمبيوتر والكمبيوتر اللوحي والهواتف المحمولة التي قيمناها تمثل أي قلق على الصحة العامة”.
هذا وأكدت دراسة أن أغلب الأجهزة تصدر كمية أقل من هذا الضوء من التي تصدرها السماء الزرقاء في يوم صافٍ.