
كشف شاهد عيان من الموصل، لوكالة “سبوتنيك” الروسية أن من يضبط بحوزته لقطات إباحية على الهاتف النقال، يسجن من قبل عناصر ما يسمّى بديون الحسبة، ويحكم بما لا يقل عن 100 جلدة.
ويجبر عناصر التنظيم الشباب والمراهقين والرجال في الموصل على تسوية القبور القديمة بالأرض، لاسيما القديمة، ما يكشف رفات الموتى في بعض الأحيان.
ويشن تنظيم داعش حملات تفتيش يومية على أجهزة الموبايل الخاصة بالمواطنين في الموصل، وذلك في الشوارع والمحال التجارية، بحثاً عن من يلتقط صوراً للمدينة، أو لديه اتصالات مع ذويه في الخارج.