اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين الواقع في 4 كانون الثاني 2016

النهار
قال موظّف في وزارة الصحة إنه فور مغادرة الوزير وائل أبو فاعور ستعود الأمور الى سابق عهدها “لأنه قطع أرزاق الجميع”.
اعتذرت مصارف من نواب في “حزب الله” وأقرباء لهم لعدم استمرارها في اعتماد حسابات مصرفية بأسمائهم.
قال نائب في “تكتل التغيير والإصلاح” إنه لا يُعار ولا يُشترى ولا يُباع وهو سيصوت حتماً للنائب سليمان فرنجيه.
سُمع قريب من النائب سليمان فرنجيه يقول إنه قد يعلن موقفاً ممن يعرقلون وصوله الى سدة الرئاسة.
قال نائب في “التيار الوطني الحر” إن ليس سوى العماد عون من يضمن حضور نواب “حزب الله” جلسة الانتخاب

السفير
أبدى مرجع مسيحي سابق خشيته من تعرض دول خليجية لمصالح رجال أعمال مسيحيين، على خلفية إقدام قيادات مسيحية على إعلان مواقف تدين إعدام الشيخ نمر النمر.

تردد أن عددا من العاملين في منزل رئيس تيار سياسي بارز في “14 آذار” تبلغوا بالتخلي عن خدماتهم لأسباب مالية!

أمضت موظفة رسمية سهرة رأس السنة مع زوجها في أحد الفنادق الفخمة حيث بلغ سعر البطاقة للشخص الواحد نحو 2500 دولار أميركي.

المستقبل
يقال
إن مرجعاً روحياً بارزاً قال لوفد من حزب ممانع إن الاسمين المطروحين لرئاسة الجمهورية حليفان لحزبكم فلماذا لا ينزل نواب كتلتكم إلى المجلس النيابي وينتخبوا أحدهما؟

اللواء
إستبعدت أوساط حكومية أي احتمال لتعويم الحكومة بسبب معارضة مسيحية من وزراء حزبيين ومستقلّين حتى لا تكون الخطوة على حساب الشغور الرئاسي!
تلقّى وزير شاب “دوش” ساخن من رئيس كتلته النيابية، أدّى إلى تراجعه عمّا نُقل عن لسانه حول الترشيحات الرئاسية!
تساءل وزير بارز عن الجهة المنافسة التي تقف وراء المعلومات المسرَّبة عن شركتي ترحيل النفايات تحت عنوان “فضيحة النفايات”!

الجمهورية
لاحظت أوساط متابعة تقاسُم أدوار بين قطبين مسيحيّين إذ إن القطب الأول مستمرّ بالتزام سياسة الصمت بينما يأخذ قطب ثانٍ على عاتقه مسألة المواجهة الإعلامية.
يتناقل عدد من الوزراء وجهات النظر في شأن المرحلة المقبلة ويعتبرون أن عقد جلسات الحكومة يحتاج الى تفاهُم سياسي غير متوافر حالياً.
تعمل مرجعية روحية على بلورة موقفها من إستحقاق مفصلي بحيث تنسّق المواقف بشكل دائم مع دولتين أوروبيتين على علاقة وطيدة مع المسيحيين.

البناء
استغرب نائب بارز كيف أنّ الرئيس الأسبق سعد الحريري لم ير من ردود الفعل الشاجبة والمندّدة بالجريمة التي أقدم عليها النظام السعودي بإعدام الشيخ نمر باقر النمر، إلا ردّ إيران وحزب الله! وكأنه لم يسمع أو يطّلع على المواقف العديدة المشابهة التي صدرت عن معظم دول العالم، إضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون وغيره من المسؤولين في المؤسسات الدولية…!

السابق
الحريري:”لقد بات من المؤكد ان الخلفيات المذهبية هي التي تتحكم بسلوك ايران ومن معها
التالي
ملامح سنة أصعب