مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس في 22/1/2015

نشرات الاخبار

مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان”

فيما تجري الإستعدادات لتنفيذ خطة أمن البقاع فكك الخبير العسكري في الجيش سيارة مفخخة بخمسة وعشرين كيلوغراما من المتفجرات قرب حاجز عين الشعب في منطقة عرسال. ومن الطبيعي القول إن هذه السيارة كانت معدة للتفجير في مكان ما وسط مرحلة حساسة يجتازها لبنان نتيجة ارتدادات تطورات المنطقة.

ولقد تضامن لبنان مع نفسه من خلال موقف مجلس الوزراء الموحد في إدانة الإعتداء الإسرائيلي في القنيطرة. وأوضح وزير الإعلام رمزي جريج بعد جلسة مجلس الوزراء أن الحكومة هي التي تعبر عن رأي الدولة. وترافق ذلك مع دعوة الرئيس فؤاد السنيورة الى حماية لبنان عبر الالتزام بإتفاق الطائف والقرار الدولي 1701.

وتجري تحضيرات لجولة جديدة من الحوار بين حزب الله وتيار المستقبل يوم الاثنين والجلسة الثامنة عشرة النيابية لانتخاب رئيس للجمهورية يوم الأربعاء. وأعلن حزب القوات اللبنانية أن إسقاط الدعاوى بينه وبين التيار الوطني الحر سلك مساره العملي.

ومن ناحية ثانية البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي يعاني من الإرهاق وبحاجة للراحة كما قال مستشاره الإعلامي وليد غياض الذي أشار الى إجراء فحوص طبية للبطريرك في مستشفى المعونات في جبيل.

وفي شأن آخر الشهيد باسل فليحان كان حاضرا اليوم في المجلس النيابي من خلال إقرار جلسة اللجان المشتركة إقتراحه حول سلامة الغذاء.

يبقى أن نشير في محلياتنا الى حرارة المناخ الذي يشهد ارتفاعا ملحوظا غدا في درجات الحرارة وتبلغ سبعة وعشرين درجة على الساحل حسب ما ذكر بيان مصلحة الأرصاد الجوية.

في الخارج تحقيقات تركية في تفجير أمام فندق في مقديشو أثناء وجود وفد تركي عشية وصول الرئيس أردوغان الى العاصمة الصومالية.

وفي اليمن الحوثيون مرتاحون لتعديل الدستور وللبيان الذي أصدره عبد ربه منصور هادي لكن مسلحيهم ما زالوا في شوارع العاصمة صنعاء.

وفي العراق وسوريا عشرات الغارات الجوية للتحالف الدولي ضد مواقع داعش لكن وزيرا بريطانيا قال إن شهورا قد يتطلبها الهجوم الحقيقي على ذلك التنظيم في وقت قال رئيس الوزراء العراقي إن هبوط أسعار النفط العالمية قد يؤثر على قدرتنا في محاربة تنظيم الدولة الإسلامية.

تجدر الإشارة الى أن سعر برميل النفط هبط الى ما دون تسعة وأربعين دولارا.

===========================
* مقدمة نشرة أخبار “المستقبل”

بين التمسك بالقرار 1701 وإدانة العدوان الإسرائيلي على القنيطرة، توزعت التصريحات السياسية وموقف مجلس الوزراء الذي أظهر تضامنا وزاريا بدا جليا في إدانة العدوان على القنيطرة.

فيما انتهى النقاش داخل الجلسة في شأن تهجم الأمين العام ل”حزب الله” السيد حسن نصرالله على البحرين، بالتأكيد على أن الموقف اللبناني الرسمي تعبر عنه الحكومة. غير أن جلسة مجلس الوزراء فتحت الباب واسعا في ضوء النقاشات الساخنة التي حصلت بشأن عدد من المشاريع، على موضوع آلية عمل الحكومة والتي ستشكل البند الأساس في جدول أعمال الجلسة المقبلة.

واليوم برز ما قاله رئيس كتلة “المستقبل” الرئيس فؤاد السنيورة تعليقا على العدوان الذي استهدف منطقة القنيطرة، مؤكدا:أن لا حاجة لإثبات أن العدو الإسرائيلي لا يوفر فرصة للاعتداء على لبنان”، لافتا الى “أن المهمة الأساسية للقوى السياسية اللبنانية، يجب أن تكون التفكير بحماية لبنان واللبنانيين”، داعيا الى “التمسك بالمكتسبات، وفي مقدمتها إتفاق الطائف والقرارات الدولية وأبرزها القرار1701”.

أمنيا، عثرت دورية من مخابرات الجيش قرب حاجز عين الشعب في منطقة عرسال، على سيارة مفخخة بحوالى خمسة وعشرين كيلوغراما من المواد المتفجرة.

إقليميا، لا يزال اليمن في عز تداعيات الإنقلاب الحوثي، مع استمرار المسلحين بالسيطرة على قصر الرئاسة، فيما قدمت الحكومة اليمنية استقالتها.

============================
* مقدمة نشرة أخبار ال “أم تي في”

إعتداء إسرائيل على كوادر “حزب الله” و”الحرس الثوري” في القنيطرة لم يزعزع الحكومة التي إنحنت كما في كل مرة أمام العاصفة الناجمة عن تدخلات الحزب في الإقليم. وقد سجل غياب خمسة ضوابط عن طاولة مجلس الوزراء: رئيس الجمهورية، تعويم القرار 1701، سياسة النأي بالنفس، اعلان بعبدا ووعد من الحزب بعدم اللجوء الى العنف.

وفي الإطار ذكرت مصادر أمنية وسياسية مقربة من “حزب الله” أن الهجوم يضعه تحت ضغط الرد وقد يهز الهدنة بين سوريا وإسرائيل معتبرة أن العدو اقترب من الخطوط الحمر في الصراع الأمني وأن قواعد اللعبة قد تغيرت.

إقليميا، شهد اليمن تطورا دراماتيكيا تمثل بإستقالة الرئيس عبد ربه هادي.

تزامنا الإستنفار والخوف يسيطران على شمال إسرائيل والحال مماثلة في البقاع الشمالي حيث ضبط الجيش في عين الشعب قرب عرسال سيارة مفخخة بخمسة وعشرين كيلوغراما من المتفجرات في دليل إضافي على أن الأرهاب يصر على اختراق السد المنيع الذي بناه الجيش في مواجهته.

وفي السياق يواصل عزام الأحمد مندوب الرئيس الفلسطيني تبريد مخيم عين الحلوة وهو يسعى الى تسليم المطلوبين العشرة الأخطر الذين لجأوا اليه وفي مقدمهم شادي المولوي.

============================
* مقدمة نشرة أخبار ال “أن بي أن”

عسكر عين الشعب يقاوم مخرز السيارات المفخخة عند مدخل عرسال ضبطت دورية من استخبارات الجيش سيارة من نوع “كيا” لون أسود من دون لوحات مفخخة بحوالى 25 كلغ من المواد المتفجرة وقامت بتفكيكها.

وجهة السيارة بقيت مجهولة أما المعلوم فهو أن الطريق غير سالكة أمام السيارات المزودة بتفجيرات إرهابية في ظل الكماشة العسكرية التي نصبها الجيش للارهابيين. لو قدر للسيارة المفخخة أن تدخل لبنان لأوقعت ضحايا وأصابت أبرياء وأراقت دماء وهزت أمن لبنان.

العين الأمنية الساهرة كانت بالمرصاد لن تسمح بعد اليوم بأن يكون لبنان مسرحا للارهاب فيما تتابع الأجهزة الأمنية خطواتها في ملاحقة المتورطين والمشتبه بتطرفهم.

على طاولة مجلس الوزراء سخونة حكومية حول بنود إنمائية عكست خللا في آلية عمل مجلس الأربع وعشرين رئيسا أو وزيرا، لكن ملف الألية فتح لإدخال مقاربة جديدة ستطرح في الجلسة المقبلة.

وجدها العناوين السياسية الإستراتيجية أتت محط اجماع وزاري ظهر في وحدة الموقف تجاه العدوان الإسرائيلي. فإرتقى النقاش الى مستواه الوطني وأنتج مقاربة موحدة تستنكر العدوان الإسرائيلي.

ومن غزة، رسالتا محمد ضيف وإسماعيل هنية ل”حزب الله” تناديان لإتحاد قوى المقاومة في مشروع واحد لأن الأوان آن لتوجيه كل البنادق الى قلب العدو الحقيقي.

في الرسالتين إشارات تتجاوز كل ما تم التخطيط له في سنوات القحط العربي وأدى الى ضرب الساحات بالساحات. لم تثمر مشاريع التخريب والإرهاب في إبعاد المقاومين عن المقاومين وأمام أول إختبار ميداني تظهر المشهد من جديد.

هي صفعة لإسرائيل المصابة بذعر تتخطى آثاره الكف الذي تلقاه بنيامين نتانياهو من البيت الأبيض فإسود وجهه قبيل الإنتخابات الإسرائيلية بعد الإعلان عن إرجاء خطابه أمام الكونغرس الأميركي الى ما بعد آذار المقبل. لم يرجئ نتانياهو الخطاب وإنما أرجئ له. لم تبتعد واشنطن عن تل أبيب لكن أيام العسل الإسرائيلية – الأميركية الدائمة تعكرها الآن المفاوضات النووية.

زوريخ السويسرية تشهد غدا لقاء مسؤولين إيرانيين وأميركيين لإزالة عقبات تعترض التوصل الى إتفاق نهائي ولم يلبث أن يودع جون كيري محمد ظريف في جنيف منذ أيام حتى يحين موعد لقاء آخر في دافوس.

الخطوات تتسارع في ظل مؤشرات إقليمية تحط الآن في تطورات اليمن السعيد بالإتفاق الجديد.

============================
* مقدمة نشرة أخبار “المنار”

خابت رسائل الصهاينة لإستيعاب التداعيات بعد جريمتهم في القنيطرة، وضاقت خياراتهم. ما حاولوا إبلاغه لإيران و”حزب الله” ومحور المقاومة لم يبلغ المرتجى ولو كان على شكل إعتذار بحسب وسائل إعلام العدو، والقول بعدم العلم بوجود جنرال إيراني في الموكب المستهدف.

رسائلهم بلغت الملف النووي، لكن محاولتهم لم تجد سبيلا للمرور، فعادت اوساط العدو الى منطق اصطناع القوة والحديث عن العلم المسبق بهدف الاعتداء والاستعداد للرد. الواضح أن ظهور قادتهم باتت إلى الحائط، بعدما أدركوا أن التاريخ الذي كان فيه الإعتداء والجريمة مزاجا يمارسونه ساعة شاؤوا قد انتهى، وأن التحكم بالنتائج لن يعيد سيرته السابقة.

على أن محاولة الشغب على خط المفاوضات النووية لا تغيب عن استهدافات نتنياهو سعيا لإعادة خلط الأوراق وإعاقة التوصل إلى إتفاق نهائي، فبينما صمت البيت الأبيض عن فعلة نتنياهو في القنيطرة، جاءته الدعوة لزيارة الكونغرس بعد أن بات بمجلسيه جمهوري الهوى والأغلبية.

لبنان صاحب الشأن الأول في إعتداء القنيطرة إستجمع اليوم المزيد من وحدة الموقف بوجه الجريمة الصهيونية، وحسم في مجلس الوزراء الموقف الرسمي منددا بالإعتداء. ولأن غايات الإستهداف باتت في سلة واحدة بين الصهاينة وجماعات التكفير، كان للبنان حصة إضافية بكشف سيارة مفخخة في منطقة عين الشعب في عرسال، فيما كشفت إعترافات الموقوفين من شبكة شادي المولوي وأسامة منصور لائحة الأهداف التي تم إعدادها للتفجيرات الإنتحارية في الضاحية وطرابلس، فضلا عن إقامة منطقة أمنية في الضنية.

في اليمن، غلبت صيغة التوافق بين الرئيس عبد ربه منصور هادي وحركة أنصار الله على محاولات التأزيم من الخارج والداخل، وإنتهت الأمور الى إتفاق على تعديل مسودة الدستور وتوسيع مجلس الشورى والسير بآلية لتنفيذ الشراكة.

============================
* مقدمة نشرة أخبار “الجديد”

ما تفرقه السياسة على طاولة مجلس الوزراء تجمعه الشهادة فمنذ اندلاع حكومة المصلحة الوطنية لم يقف الوزراء على قلب رجل واحد كما موقفهم اليوم لجهة إدانة الاعتداء الإسرائيلي في القنطيرة الذي أدى الى استشهاد عدد من اللبنانين وأبرأت الحكومة الذمة من أي تصريح سياسي لا يعبر عن رأيها ولفت المجلس إلى خرق إسرائيل المتكرر للقرار ألف وسبعمئة وواحد باعتداءاتها على لبنان وجيشه مؤكدة أن أي تصد لهذه الاعتداءات يتحقق بوحدة اللبنانيين وتضامنهم ولولا الإحراج لأعلنت الحكومة تمسكها بمعادلة جيش وشعب ومقاومة التي أقدمت على ترجمتها اليوم في الصياغة وروحية الثلاثية لكن بعبارات غير حرفية خيار المقاومة لأهله في الثلاثين من الجاري مع كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله وخيار الجيش لقيادة مؤسسته وضباطه وعناصره المشرفين على تلال وجرود عرسال حيث منبع الإرهاب ومنه جرى إبطال مفعول سيارة ثانية مفخخة في أقل من أسبوع واحد كانت محملة بخمسة وعشرين كيلوغراما من المواد المتفجرة أما الشعب ثالوث المعادلة المقدس فهو إن نحي في السياسة فإنه على قدر المسؤولية عندما تتعلق الأمور بالأرض والقضايا الوطنية ومن جملة الملفات التي حيد لبنان وشعبه وقضاؤه عن تسلمها المحكمة الدولية التي تواصل ليالي الأنس في لاهاي مع شهادات عاطلين من العمل السياسي ومتفرغين للسهر في النهار وعلى سرد قصص وسوالف من زمن ما قبل الاغتيال وبينها حكاية تنكة الزيت” التي وزعت في بيروت وما رافقها من أحداث أمنية فبعد مروان وغطاس حل سليم دياب ضيفا على المحكمة متأثرا بمناخات من سبقه إلى الشهادة لكنه اختلف عن زملائه بميزة أنه لم يزر سوريا مرة ولم يلتق أيا من قيادييها وهو لا يعرف أبو عبدو من رستم عزالة ويكاد يعتقدهما شخصين منفصلين له الفخر بأن السوريين رفضوه مرشحا على لائحة رفيق الحريري النيابية لكن الرئيس الراحل رفض القرار السوري ووقف ضده وأصر على ترشيح دياب حتى الفوز والشهادة لسليم دياب أن الحريري كان لديه قوة الرفض للطلب السوري وأنه وقف وقفة رجل أمام عتاة تقرير المصير الانتخابي هذا يعني أن الرئيس الحريري كان يمتلك قوة أن يقول لا للآمر السوري ولم يكن مأمورا وطلبه يطاع بدليل أنه فرض دياب نائبا ونال المراد فما الذي حدث ليصبح الحريري في موضع الرضوخ للرغبات السورية ما لم يتطرق اليه دياب أن رئيسه بات ضالعا في ذاك الوقت مع السوري سياسيا وأمنيا وتجاريا وصار جزءا من المنظومة المركبة التي ترفد النظام الامني السوري اللبناني المشترك بالدعم وتسلمها مفاتيح المدن ومن ينصهر إلى هذا الحد تتخل عنه اللاءات والنعم السياسية تفرض النعم.

============================
* مقدمة نشرة أخبار ال “ال بي سي”

تفادت الحكومة أي تداعيات لعملية القنيطرة على تماسكها. فاكتفى مجلس الوزراء بإدانة “الاعتداء الإسرائيلي الذي أدى إلى استشهاد عدد من اللبنانيين”، داعيا إلى ضرورة الالتزام بالقرار 1701.

أما حزب الله، فنقلت وكالة رويترز عن مصادر مقربة منه أن “قواعد اللعبة تغيرت، فما حصل إستفزاز كامل لحزب الله”. إلا أن المصادر نفسها أشارت إلى أن الحزب يريد تفادي حرب شاملة، والرد سيكون خارج لبنان إلا إذا جلب الإسرائيليون الحرب إلى لبنان.

في غضون ذلك، تمكن الجيش اللبناني من تفكيك سيارة مفخخة قرب حاجز عين الشعب الفاصل بين عرسال واللبوة.

وفيما كان لبنان يواجه حصته من الإرهاب كان وزير الخارجية الأميركي جون كيري يعلن من لندن أن قوة الدفع لتنظيم الدولة الاسلامية توقفت، وأن العراق استعاد بمساعدة غارات دول التحالف نحو 700 كيلومتر مربع.

وفي التطورات اليمنية، قدم الرئيس عبد ربه منصور هادي استقالته قبل قليل. وكانت المعارك قد هدأت في صنعاء، واشتعلت في مأرب. فما كاد الحوثيون يوافقون على اتفاق تقاسم السلطة الذي طرحه الرئيس اليمني، حتى بدأوا حربهم في مأرب التي تنتج نصف نفط اليمن وأكثر من نصف الكهرباء في البلاد، إضافة إلى حقول الغاز الرئيسية.

============================
* مقدمة نشرة أخبار ال “او تي في”

الانتظار القاتل اول الفصول ومراحل الرد المنتظر على عملية القنيطرة. فإسرائيل تدرك جيدا ان الرد آت وتنتظر ماهيته، وصمت حزب الله حتى الساعة يزيد القلق الاسرائيلي والرعب المتمادي ويبدو ان فصل الانتظار سيطول ويطول اذ قبل الجمعة 30 كانون الثاني موعد الاطلالة المنتظرة للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في الاحتفال الجماهيري احياء لذكرى شهداء القنيطرة لا كلام ولا موقف من اي مسؤول في الحزب على رغم المناسبات الكثيرة من اليوم حتى ذلك الموعد. وعليه اسبوع ونيف من الانتظار قبل كلام الحسم انتظر.

في هذا الوقت اجتازت الحكومة فخ التصعيد السياسي على خلفية التطورات الاخيرة فأجمعت على ادانة الغارة وجمع العداء لاسرائيل ابطالها المختلفين، الا ان القطوع السياسي لم يعف البلاد من القطوع الامني المستمر وفي هذا الاطار برز ضبط الجيش سيارة “كيا” عند مدخل عرسال مفخخة بنحو 25 كيلو غراما من المتفجرات لينجح مرة جديدة في غضون ايام في افشال محطة ارهاب جديدة على الساحة اللبنانية.

حواريا وفي اطار اجواء التواصل بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية أشارت معلومات أخبار الـOTV عن تسلم التيار الملاحظات على ورقة العمل المشتركة وأظهرت توافقا على معظم النقاط ومثلت تقدما في مقاربة الورقتين المختلفتين. هذا الامر تزامن مع اجتماع مساء أمس خصص للبحث في المسار العملي لاسقاط الدعاوى المتبادلة بين اعلام القوات والتيار وتم وضع الاسس القانونية بعدما احصيت الدعاوى بين الجانبين وتبين انها اكثر من سبعين.

السابق
لماذا ايران ليست في وارد الحرب؟
التالي
كوريا الشمالية تطالب الامم المتحدة بالتحقيق في ممارسة الـCIA للتعذيب