أكدت مصادر عسكرية إن عمليات المداهمة التي اجراها الجيش في صيدا وجوارها أُنجزت وفقاً لأهدافها كعملية استباقية وقائية.
نقلت صحيفة “النهار” عن مصادر عسكرية قولها إن “عمليات المداهمة التي اجراها الجيش في صيدا وجوارها أُنجزت وفقاً لأهدافها كعملية استباقية وقائية الغاية منها تطهير المنطقة من أي مسلح أو عناصر ارهابية واعتقال اي مشتبه فيه او متوار”.
ولفتت المصادر إلى أن “العملية جاءت بعد ساعات من توقيف ثلاثة كوادر من اتباع الشيخ المتواري احمد الاسير هم الشيخ الفلسطيني علاء الصالح ومحمد العر ومحمد الصوري، علماً ان الجيش يسعى الى رصد اماكن وجود اتباع الاسير المطلوبين وسوقهم الى القضاء المختص للاستماع الى افاداتهم”.
