الأيام المقبلة في طرابلس قد لا تكون سهلة

أشار مصدر ديني مطلع في طرابلس لـ”الشرق الأوسط” إلى اننا “لا نعرف ما ستكون عليه النتائج لوضع طرابلس تحت إمرة الجيش، لكن ما هو أكيد أن المسألة ستستغرق وقتا طويلا، وأن هناك خطة موضوعة بتفاصيلها، تعتمد سياسة القضم التدريجي، حتى لو كان بطيئا، للسيطرة على المنطقتين المتقاتلتين معا، وليس صحيحا أن باب التبانة وحدها هي المستهدفة. الخطة بدأت، والأيام المقبلة قد لا تكون سهلة”.

السابق
التلهّي بالحملات السياسية لا تفيد أي جهة
التالي
“لواء أحرار السنة بعلبك” تتبنى اغتيال حسان اللقيس