نفى "حزب الله" في بيان نفيا قاطعا الشائعات عن مشاركته في المواجهات العسكرية الدائرة في بعض المناطق السورية، وعن سقوط شهداء للحزب، ووضعها في خانة التحريض المذهبي والطائفي، وفي سياق المؤامرة نفسها التي تستهدف سوريا وحركات المقاومة.
وشدد على أن "شهداءنا لا يخفون على أحد، ونحن نعتز بهم ونعلن عنهم في وضح النهار".
وشدد على أن "كل الجهات التي تروج لهذه الشائعات هي فاقدة للصدقية، ومع ذلك نجد أنفسنا مضطرين للنفي لكثرة هذه الأكاذيب، التي نخشى أن يصدقها بعض الناس الطيبين. ومع ثقتنا بأن سوريا، قيادة وشعبا وجيشا، قادرة على تجاوز هذه المحنة بحكمة وصلابة إن شاء الله".
