8 آذار وأحداث سورية

يقول مسيحيو 8 آذار: «لا نظن أن من مصلحة لبنان ولا مسيحييه، ولا حتى العالم العربي أن يمسك المتطرفون الاسلاميون بزمام الحكم في سورية، ونحن اليوم لا نرى نماذج ديموقراطية تطرح بدائل للنظام الا من هذا المنظار، وان عددا كبيرا من المثقفين السوريين المعترضين على النظام القائم لا يريدون قلب النظام، بل تطويره وتحسينه»، ويسجل هؤلاء «تخوفا حقيقيا من أن تكون قد بلغت الخفة في بعض اللبنانيين أن يسهموا، بطريقة أو بأخرى في الاحداث الجارية في دمشق، فهذا قد ينعكس سلبا على لبنان عموما وليس على فريق واحد».

السابق
الانباء: جدل حول قرار حظر بيع الكحول في النبطية جنوب لبنان
التالي
رسم السياسة المقبلة للحكومة