أوردت بعض المواقع الالكترونية أنّ الوزير السابق وئام وهاب هو المستهدف من الغارة الإسرائيلية، هذه المعلومات التي وردت والتي تقاطعت مع ما نشره وهاب قبل يومين عبر صفحته تويتر وأشار به إلى وجوه في سوريا إذ غرّد:
رأيت بعد جولتي في الشام اليوم وجوه الناس وقد بدأت تَعِد نفسها بنصرٍ قريب لسوريا خلال أشهر يبدأ برؤية نهاية نفق الحرب التي شنها العالم عليها
— Wiam Wahhab (@wiamwahhab) November 29, 2016
وفي سياق هذا الموضوع تواصلت محطة الجديد مع مكتب الوزير السابق وئام وهاب والذي أكّد أنّ الموكب قد مرّ قبل دقائق من الغارة وأن وهاب اعتبر أنّ عمراً جديداً قد كتب له.
إقرأ أيضاً: وئام وهاب.. هل يقبل الدروز زعيماً بأموال إيران؟
ولم يستبعد مستشاره بحسب “الجديد” أن يكون هو المستهدف.