أشار مصدر أمني لصحيفة “الأنباء” الكويتية إلى أن “التزام الأهالي بتعليمات أبنائهم الأسرى لدى تنظيمي داعش وجبهة النصرة، بإبقاء الطرق إلى البقاع مقطوعة بخيام الإعتصام والإطارات المشتعلة، يرمي أساساً إلى قطع أو عرقلة إمدادات الجيش من بيروت والجبل إلى منطقة عرسال”.