إجراءات أمنية مشددة

 مع عودة الحديث عن موجة اغتيالات جديدة، بات عدد من شخصيات 14 آذار لا يخرج من معاقله الأمنية أو المربعات الآمنة والمحصنة، والبعض الآخر بات يلجأ الى المناورات والتكتيكات السابقة، كالانتقال بالسرفيس أو في سيارات الموظفين والأقرباء، كما أن عددا كبيرا من هذه الشخصيات اختار تمضية «الصيفية» في أوروبا للأسباب عينها، أو الانتقال الى دول الاغتراب ضاربين عصفورين بحجر واحد، الهرب من الاجراءات الأمنية الخانقة والتواصل مع الجالية اللبنانية في الاغتراب قبل الانتخابات.  

السابق
لبنان.. بين سيناريو جيد وآخر ينذر بحرب قريبة !!
التالي
عاجزون عن العيش بسلام؟