على ما يبدو، فإن المحاصصة السياسية انتقلت الى القطاع الصحي بشكل ملفت، فبعد تناتش الحصص للقاحات المزعم وصولها الى لبنان منتصف شباط القادم، تدوالت معلومات صحافية ان “حزب الله” قام بشراء مستشفى حمود في صيدا.
إقرأ ايضاً: «نفضة» في «حزب الله».. باشراف شخصي من نصرالله!
إلّا ان مصادر مطلعة عادت ونفت لوسائل اعلامية كل ما يحكى عن شراء الحزب للمستشفى، مؤكدة ان “من اشتراها هو شخصية متمولة من الطائفة الشيعية وليس الحزب”.
واكدت المصادر ان “المستشفى عُرضت على الحزب لكنه لم يكن لديه امكانية لشرائها في هذه المرحلة فبيعت لغيره بمبلغ ٣٣ مليون دولار اميركي، علما ان سعرها يفوق ذلك بكثير وقد يصل الى ٧٥ مليون دولار”.