بعد الاعتداءات الارهابية أمس.. حادث أمني جديد في فرنسا

تشهد فرنسا توترا أمنيا على خلفية الرسوم المسيئة للنبي محمد، حيث عمد اسلاميون متطرفون ثأرا للنبي الى القيام بعمليات طعن وقطع رأس في عدد من المناطق الفرنسية يوم أمس.

وبعد هجوم أمس، هدّد رجل يبلغ من العمر 33 عامًا المارّة بواسطة مسدّس في شارع أفينيون بجنوب شرق فرنسا قبل أن يُقتَل صباح الخميس على أيدي عناصر الشرطة، بحسب ما أعلنت السلطات التي استبعدت أن يكون هناك دافع تطرف إسلامي وراء ذلك.

اقرأ أيضا: حكومة الحريري تسير اخر خطواتها بين الأفخاخ.. العقدة المسيحية تفرمل اندفاعة التأليف!

وقال المدّعي العام في أفينيون لوكالة فرانس برس إنّ من المستبعد أن يكون هناك دافع تطرف إسلامي وراء ما حصل، موضحًا أنّ “الرجل كان خضع لمتابعة نفسيّة وأدلى بتصريحات غير متّسقة”.

وتدخّلت الشرطة بُعيد تلقّيها اتّصالاً من أحد المارّة ليُبلغ أنّ رجلاً يحمل مسدّسًا كان يهدّد الناس. وقال متحدّث باسم شرطة أفينيون إنّ “الرجل هاجم الناس بسلاحه، وقُتل على يَد قوات الأمن”، مضيفاً “ليس هناك جرحى”.

وقد أوكِل التحقيق إلى الشرطة القضائيّة.

يأتي ذلك في وقت قُتِل ثلاثة أشخاص الخميس في كنيسة بمدينة نيس بجنوب شرق فرنسا جرّاء “اعتداء إرهابي إسلامي” ندّد به الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤكّداً أنّ بلاده “لن تتنازل” عن قيَمها.

وتدخّلت الشرطة بُعيد تلقّيها اتّصالاً من أحد المارّة ليُبلغ أنّ رجلاً يحمل مسدّسًا كان يهدّد الناس. وقال متحدّث باسم شرطة أفينيون إنّ “الرجل هاجم الناس بسلاحه، وقُتل على يَد قوات الأمن”، مضيفاً “ليس هناك جرحى”.

وقد أوكِل التحقيق إلى الشرطة القضائيّة.

ويأتي ذلك في وقت قُتِل ثلاثة أشخاص الخميس في كنيسة بمدينة نيس بجنوب شرق فرنسا جرّاء “اعتداء إرهابي إسلامي” ندّد به الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤكّداً أنّ بلاده “لن تتنازل” عن قيَمها.

السابق
حكومة الحريري تسير اخر خطواتها بين الأفخاخ.. العقدة المسيحية تفرمل اندفاعة التأليف!
التالي
«حزب الله» يربط مسار التشكيل بمفاوضات الترسيم.. ولهذا السبب قدّر بري موعد الولادة الحكومية!