خفت وتيرة الاحتجاجات والمواجهات في ساحة الشهداء وعاد بعض الثوار الى منازلهم في ظل القمع وتدخل الجيش.
إقرأ أيضاً: حصيلة «يوم الحساب» الأولية: شهيد و5 موقوفين و153 جريحاً!
وتدني عدد الثوار في ساحة الشهداء جعل إمرأة ومعها ناشطون يطلقون صرخة غضب ثورية لبقاء الحراك مستمراً ومتوقداً. فممنوع ان ينام لبنان وهناك اناس تحت الركام!