لا تزال الحكومة تراهن على الحل الامني في التعاطي مع الثوار اكان لجهة البطش والقمع الميداني او لجهة التوقيفات التي تحصل يومياً.
إقرأ أيضاً: جريمة مروعة في علي النهري: مقتل أم وابنها وجرح إبنتها..والسبب خلاف بين ابناء العمومة!
وجديد هذه البلطجة التعرض بالضرب المبرح بالهراوات للناشط طارق سرحان من قِبَل القوى الأمنية والجيش أمام مصرف لبنان الحمرا وذلك خلال اعتصام للحراك بمناسبة عيد العمال ورفضاً لحكم المصرف. وخلال الاعتصام نفسه جرى تدافع بين الجيش والمتظاهرين وضرب الجيش المحتجين ما اثار غضبهم وصرخوا في وجههم “شبيحة”، “شبيحة”!