دروس من الثورة اللبنانية

بعبدا

لا تكفي استقالة رئيس الحكومة، والمطلوب استقالة رئيس الجمهورية ورئيس البرلمان. فرئيس الحكومة سعد الحريري لم يكن مستهدفا كسني، والثورة لم تستهدف السنة.

  • عودة الحريري لرئاسة الحكومة وبقاء ميشال عون و ونبيه بري و جبران باسيل في الحكم ستؤجج الغضب الشعبي.
  • مؤيدو عون يتسعون في ساحة يمكن للحاضرين فيها الاستماع الى كلمته.
  • معارضو عون والعهد لا تتسع لهم ساحات تتوزع من شمال لبنان الى جنوبه.
  • تظاهرات الثورة اللبنانية شبابية (عمرا) تغييرية صادقة فيما تظاهرات عون طائفية زعماتية تحاول استعادة امجاد شبابه في العام 1989.
  • الثورة اللبنانية اكبر من مناورة سياسية يمكن اتهام السفارات بها او استخدامها لتصفية حسابات (باسيل ضد روكز او نصرالله ضد سلامة).
  • سقطت الهالة الالهية لكل زعماء لبنان، ولم تعد الخطابات تكفي.
  • دول الشرق الاوسط بحاجة لاعادة تأسيس، دستوري، سياسي، اقتصادي، اجتماعي.
السابق
حركة أمل تنفي ما ينسب اليها من فيديوهات عن خطف وضرب مواطنين
التالي
الحراك في مواجهة الطائفية والفساد…