أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس من باريس بعد لقائه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون أن “الفلسطينيين لن يقبلوا أي خطة سلام مع أميركا”.
مضيفاً ان” واشنطن لا يمكنها ان تلعب دور الوساطة في عملية السلام بالشرق الأوسط بعد قرار القدس”.
مشيراً إلى ان ” الاعتراف بدولة فلسطين يشكل استثماراً بالسلام”.
وشدد عباس على اننا” نواصل العمل من أجل إتمام المصالحة الفلسطينية رغم العقبات الكثيرة”.
واشار عباس إلى انه يريد السلام مع إسرائيل وان السلام سيفتح الباب أمام 57 دولة إسلامية لإبرام سلام مشابه.
إقرأ أيضاً: مؤرّخ إسرائيلي: ترامب لا يعي خطورة قرار القدس