أسرار الصحف اللبنانية ليوم الخميس 7/12/2017

اسرار الصحف
أسرار الصحف اللبنانية ليوم الخميس

النهار 

اعتبر أحد نواب المتن أن الطلاق الانتخابي وقع بين “التيار الحر” والكتائب ما سيحرج الطاشناق أولا.

يقول وزير سابق إن “حزب الله” ضمن الطريق البرية التي تربطه بمطار دمشق لنقل السلاح عبره وبات التحدي في ضبط لبنان حدوده ومعابره غير الشرعية.

لوحظ أن السفير السعودي الذي وصل الى بيروت لم يقدم أوراق اعتماده الى الرئيس عون بعد.

سخر مسؤول تربوي سابق من الضجة المفتعلة حول ذكر اسرائيل في كتاب للجغرافيا بالفرنسية وقال “مزايدة هذه الأيام موضة” لأن الكتاب معتمد منذ أكثر من عشر سنوات.

***********************************

المستقبل 

قيل أن شائعات مغرضة يتم تداولها على “واتس اب” تزعم توقع أعمال أمنية وتخريبية وتفجيرات في أماكن حيوية محددة، وتندرج في إطار حملات مشبوهة للتأثير على الجو السياسي الايجابي.

**********************************

الجمهورية 

إنهمكت دوائر دبلوماسية دولية لمعرفة سبب غياب مرجعية كبيرة عن حدث إقليمي بعدما كانت التحضيرات تؤشر الى حضوره.

إستغربت دائرة رسمية توزيع مكتب إعلامي لكلمة مسؤول بارز داخل مجلس الوزراء للمرة الأولى علماً أن الدائرة نفسها كانت تتكفّل بتوزيع الخبر كاملاً بعد كل جلسة.

يُصرّ رئيس حزب وسطي على فتح علاقات مع دولة كبرى، وقدّ كثّف إرسال وفود حزبية وقريبين منه الى هذه الدولة واللافت كان في الحفاوة التي استقبلوا بها.

***********************************

اللواء 

لغز: يتجه مسؤول كبير للرد السياسي المباشر على خصومه، انطلاقاً من سياسة العين الساهرة.

غمز: ابتعد نائب ناشط عن المسرح بعدما “اتهم” من فريقه بسوء التقدير السياسي لوضع استجد وكان خطيراً.

همس: لاحظت مصادر سياسية الإشارة إلى الاتحاد الأوروبي، في معرض الكلام عن توجه الحكومة إلى تعزيز العلاقات مع الدول “الشقيقة والصديقة”.

***********************************

الشرق

لفت مصدر وزاري الى أن ما صدر عن جلسة مجلس الوزراء الاستثنائية (أول من أمس) يشكل فرصة تاريخية لا تقدر بثمن حولت الازمة الى تضامن الافرقاء اللبنانيين وتكاتفهم لتحقيق الانجازات المطلوبة.

تعليقا على الحملة التي يتعرض لها أحد الوزراء من قيادة حزب سياسي لم يجد الوزير المعني ما يرد به سوى الاستعانة بقول الشاعر: اذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل.

توقع أكثر من مرجع سياسي وأمني وديني أن يؤدي موقف الرئيس الاميركي دونالد ترامب بشأن القدس الى اشعال المنطقة بكاملها بمواقف لن تكون من مصلحة أميركا.

***********************************

البناء 

سُجّل غياب شبه كامل لوزراء ونواب وسياسيّي “قوى 14 آذار” عن التعليق على قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب اعتبار القدس المحتلة عاصمة للكيان “الإسرائيلي” ونقل السفارة الأميركية إليها، وعلّقت أوساط سياسية على هذا الغياب بالقول “يبدو أنّ 14 آذار بدأوا سياسة النأي بالنفس بالحياد عن الصراع العربي ـ “الإسرائيلي”، فهم ليسوا فقط لا يفقهون قراءة الوقائع السياسية ولا مسار الأحداث، بل أيضاً لم يجيدوا قراءة بيان الحكومة الأخير”.

قالت مصادر فلسطينية إنّ الإتصالات التي أجراها الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالقادة العرب عقب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب اعتماد القدس عاصمة لـ”إسرائيل” كانت محبطة ومخيبة للآمال، وأنّ سقف ما سمعه هو الدعوة للتروّي لتبيّن حدود القرار الأميركي، وما إذا كان يبقي فرصة للتفاوض تحت عنوان أنّ المقصود هو القدس الغربية وليس كلّ القدس، وطالما باب التفاوض مفتوح حول الحدود ومنها القدس، فالأفضل عدم الانسحاب من عملية التفاوض ولو بغياب ضمانات والتزام ببدائل في حال الفشل لأنّ الأهمّ هو كما سمع عباس عدم تقديم غطاء للتصعيد الذي ستقوده فصائل المقاومة ويعزز خطاب إيران في المنطقة.…

السابق
القدس في العلاقات الأميركية الإسرائيلية: من نكبة الـ48 حتى اليوم!
التالي
طريق كفرذبيان سالكة رغم الثلوج