“عم تتعاطفوا مع داعش .. انتو دواعش”
عبارات أشهرت في وجه كل من تعاطف مع لاجئ او دافع عن ضحية تصرف عنصري او من رفض قتل اشخاص تحت التعذيب أو من اعترض على قمع رأيه..
باتت تهمة التعاطف مع داعش تلاحق كل من يحاول عقلنة اي تصرف وبات جمهور حزب الله والممانعة يجيد شن حملات بذيئة وساقطة وتخوينية تجاه كل من يناقش بعقل..
بقدرة قادر بات هذا الجمهور اليوم يدافع عن مسلحي داعش بل ويحذر من أن الاميركيين سيرتكبون مجزرة بحقهم..
الموضوع لا بيضحك ولا بيبكي فهذه حقيقتنا العارية : كذابون طائفيون