مرة جديدة…

وجود مجموعة متطرفة بين السوريين؛ لا يبرر انتهاك حقوق النازحين، وإزهاق أرواح الأطفال…

ودعم الجيش المحق؛ لا يعني إطلاق يد العسكر من القيود القانونية والأخلاقية…

“وعبء” النازحين في عرسال؛ لا يجيز “تطفيشهم” بتدمير خيامهم، واعتقال رجالهم، وإهانة نسائهم، وإجبارهم على العودة تحت راية بشار…

الظلم يغذي التطرف، وتغيب الرأي العام عن الواقع الحقيقي للنازحين، لاسيما في عرسال؛ وتزخيم الحملات العنصرية، ينمي الضغائن بين شعبين مصيرهما سيبقى مشتركاً.

السابق
بالفيديو: لهذه الأسباب كفرّوا الشيخ ياسر عودة!
التالي
أحمد دياب اعترف بمشاركته بقتل العقيد الشهيد نور الدين الجمل