أشار المنسق العام لقوى 14 آذار النائب السابق فارس سعيد في سلسلة تغريدات تويترية إلى أنّ “توكيل حزب الله الجيش اللبناني بالحدود الشرقية محاولة لإيجاد مخرج لبناني لمشكلة تورط بها حزب الله بأوامر غير لبنانية”.
معتبراً أنّه “قاتل حزب الله في القلمون السوري فأصبح النازحون السوريون السنة في البقاع اكثر من الشيعة. انتشر في الجولان فاستهدفته اسرائيل”.
ولفت سعيد إلى أنّ ترامب قد نجح بعنوان محاربة الاٍرهاب بإحتضان عربي و اسلامي و نجح العرب في إقناعه ان الاٍرهاب “النسي و الشيعي” وجهان لعملة واحدة”.
إقرأ أيضاً: فارس سعيد: ليكن المسيحيون جسر السلام بين العرب وإسرائيل
توكيل حزب الله الجيش اللبناني بالحدود الشرقية محاولة لإيجاد مخرج لبناني لمشكلة تورط بها حزب الله بأوامر غير لبنانية
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 14, 2017
قاتل حزب الله في القلمون السوري فأصبح النازحون السوريون السنة في البقاع اكثر من الشيعة
انتشر في الجولان فاستهدفته اسرائيل— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 14, 2017
ضبط الحدود الشرقية من خلال الشرعية اللبنانية مسؤولية وطنية يدعمها كل لبناني حريص على لبنان و يرتب على الحكومة تنفيذ ال1680-1559-1701
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 14, 2017
نجح ترامب بعنوان محاربة الاٍرهاب بإحتضان عربي و اسلامي و نجح العرب في إقناعه ان الاٍرهاب "النسي و الشيعي" وجهان لعملة واحدة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 14, 2017
لا يزال القرار السياسي في يد حزب الله و قوى التسوية مسيحيين و مسلمين يتكيفون مع الواقع رغم انتخاب رئيس و تشكيل حكومة
"الكراسي مقابل النفوذ"— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 14, 2017
ستضع القمة العربية-الاميركية-الاسلامية حزب الله و داعش في مرتبة واحدة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) May 14, 2017