أكّدت اللجنة الإعلامية لإضراب المعتقلين الفلسطينيين أنّ اسرائيل ما زالت تمنع كل أنواع التواصل مع الأسرى، مضيفة أنّها لا تسمح بزياة المحامين منذ اليوم الأوّل للإضراب.
ولفتت اللجنة إلى أنّه وبعد 20 يوماً للإضراب، الوضح الصحي للأسرى بات أكثر خطورة.
إقرأ أيضاً: الأسرى الفلسطينيون المعتصمون: الكرامة أو الشهادة