تعرضت صفحة الدولة للقرصنة والسرقة، وذلك على خلفية الدور الذي لعبته في رصد وكشف العديد من المخالفات والتعديات والجرائم.
إلا أنّ هذه القرصنة لم تمنع القيمين على الصفحة من متابعة مسيرتهم، فأنشأوا صفحة جديد وأكدوا بها على أنّهم أقوياء وسوف يستمرون، وقد تضمنت أوّل تدوينة لهم:
“مبروك للسارقين
مبروك لتجار المخدرات وللحشاشين
مبروك لكل مرتكب كانت هذه الصفحة تشكل شوكة في خاصرته…
مبروك لبعض الاحزاب
لقد تمكنتم منا في مقتل لكن,عودا على بدء
سنعود اقوى مما كنا
سنعود أقوى وأشرس في فضح القتلة والمجرمين الذين يعيثون في بلادنا فسادا..
ها هي وينيه الدولة من جديد”.
إقرأ أيضاً: صفحة «وينيه الدولة» تمارس مهام الأجهزة الأمنية الغائبة
