(حراك VS طبقة حاكمة).. كما تبدو اﻷمور لمراقب موضوعي:
1- طبقة سياسية متكافلة متضامنة تظهر وحدتها في مهرجان توريث ومبايعة.
2- حراك مدني يظهر ضعف وتشرذمه في تنافس محموم على الوجود في الصورة.
3- وفد مفاوض مجتمعا برئيس الحكومة لا يوحي بالجدية ولا يبدو أن أحدا من المجتمعين يحمل ملفا أو دراسة.
4- تبادل للشتائم وعرض للإنقسامات على صفحات التواصل الإجتماعي بين من يفترض أنهم حاملو هموم الطبقات الشعبية.
5- نشطاء يعنفون وهم يحاولون الدخول عنوة للقاء وزير المالية من دون أن يكونوا مدعوين في حين أنهم يرفضون لقاء دعا إليه رئيس الحكومة.
6- في الخلاصة طبقة سياسية موحدة رغم خلافاتها العلنية وحراك مدني مشرذم وغير معني بتقديم برنامج مطلبي واضح وجدي..