أكد إمام مسجد الغفران في صيدا الشيخ حسام العيلاني “صدق وإخلاص أبناء صيدا، وان تحركهم وتجاوبهم مع الدعوات لنصرة إخوانهم في مضايا هو خير دليل على ذلك”.
أضاف: “بعدما تم إنكشاف الصور المفبركة المنسوبة لأهالي مضايا، فإننا نطالب بملاحقة وتوقيف ومحاسبة كل من فبرك هذه الصور وعمل على استغلالها، لأن هذا العمل كاد أن يؤدي إلى فتنة مذهبية”.
وختم العيلاني: “لقد سقطت هذه المعارضة، عندما لجأت إلى الكذب في مواجهة النظام السوري”.