مظاهر حياة بين أنقاض تركتها الحرب في سوريا، فهي لم تمنع الأطفال عن اللعب وعن الذهاب إلى مدارسهم، ولا حتى عن السباحة وممارستهم أنواع الرياضة، ولا ولد يتاجر ببضائع في شارع مهدم الأبنية في دير الزور، في أكثر مشاهد حيّة تعبّر عن سريالية صارخة، تظهر عن إصرار الشعب السوري على حبّ الحياة والسعي إلى العيش بحريّة وكرامة مهما كانت الأثمان.