فضيحة كبيرة تهدّد القصر الملكي في بريطانيا

من جديد، عادت قضية James Hewitt، حبيب الأميرة Diana في منتصف الثمانينات، الذي اتُّهم بأنّه الأب الحقيقي للأمير Harry، إلى الواجهة.

الجدل، الذي تخطّى عمره الـ20 عاماً، يطفو على السطح مجدّداً، بعد إحياء مسرحية “الحقيقة – الأكاذيب وDiana”  التي تسلط الضوء على وفاة الليدي Diana، والتي سيبدأ عرضها في 9 كانون الثاني من العام الجاري في مسرح “شرينغ”.

ولفت مؤلّف العمل المسرحي، الذي استند إلى مقابلات مع أناس عرفوا الأميرة، إلى أنّه التقى Hewitt، قائد سلاح الفرسان، حينما كانا معاً في منتصف عام 1980. وقال Hewitt: “بدأت علاقتي وديانا قبل سنة من ميلاد Harry، لكن هذا لا يثبت أنني والده، إلاّ أنَّ الأمر مجرّد حقيقة محرجة”.

وكانت الشائعات عن مغامرات Hewitt و Diana بدأت في عام 1994، قبل أن تنفصل رسمياً عن الأمير Charles بعام واحد.

يُذكر أنّ مؤلّف المسرحيّة أرسل 15 صفحة من نصّ مسرحيته لـ James Hewitt للموافقة عليها، ففعل، برغم أنّه أعلن لاحقاً أنّه لم يقرأ النص، وأنه لا يرغب في التعليق على المسرحية، ولا على علاقته بالأميرة Diana، مع إبداء تمنياته بأن تختفي هذه المسألة.

السابق
أطفال يستخدمون تحت المطر للاستحصال على النقود
التالي
العثور على قطعتين كبيرتين من اجزاء الطائرة الماليزية في اعماق بحر جاوا