بعد العثر والأزمة التي حولت المنطقة من خلدة الى نهر الكلب مرأبا قسريا للسيارات، عاد السير على طرق العاصمة والضواحي طبيعيا باستثناء الأنفاق – خلدة بالاتجاهين، التي لا تزال مقطوعة حيث يعمل الدفاع المدني على شفط المياه لسحب الوحول وفتح النفقين.
بعد العثر والأزمة التي حولت المنطقة من خلدة الى نهر الكلب مرأبا قسريا للسيارات، عاد السير على طرق العاصمة والضواحي طبيعيا باستثناء الأنفاق – خلدة بالاتجاهين، التي لا تزال مقطوعة حيث يعمل الدفاع المدني على شفط المياه لسحب الوحول وفتح النفقين.