أعلن مسؤولون أن وزارة التجارة الأميركية تجري تحقيقا في مزاعم بأن شركة معدات الاتصالات الصينية "زد.تي.إي" تبيع لإيران منتجات حاسوب أميركية محظورة.
وبدأ التحقيق في أعقاب تقارير إخبارية في آذار ونيسان بأن "زد.تي.إي" وقعت عقودا لشحن مكونات صلبة وبرمجيات حاسوبية بملايين الدولارات من بعض من أشهر شركات التكنولوجيا إلى شركة الاتصالات الايرانية "تي.سي.آي" ووحدة تابعة لكونسورتيوم يسيطر عليها مع النظام الإيراني.
إشارة الى أن "تي.سي.آي" هي أكبر شركة إتصالات في ايران.