الخلاف الناشب على خلفيات سياسية بين البطريرك بشارة الراعي والقوات اللبنانية بدأ ينعكس على زيارات الراعي الى الخارج التي تقابل بمقاطعة «أنصار القوات». هذا ما حصل في زيارة قطر، وهذا ما هو مرجح حصوله في خلال زيارة البطريرك الى كندا مطلع مايو.
وتحاول جهات مارونية وسيطة ومقربة من بكركي (الوزير السابق ميشال إده، الوزير السابق وديع الخازن، رئيس الرابطة المارونية جوزف طربيه، والسيد نعمة افرام) معالجة الوضع وحصر المشكلة.