لماذا نسكت عن وضعنا الفاسد في لبنان؟

مكافحة الفساد

* بيرون (شكّاك): أيّ وضع فاسد؟

* أرسطو: لِتَفعيل القابليّات.

* زينون الأيلي الرواقي: لإثبات أنَّنا لن نستطيع القضاء على الفساد.

أحمد داود (العروبة محور الهويّة الإنسانيّة): لأننا لم نقتنع أنّ الإغريق اليونانيين أصلهم عرب.

* بوذا: بمجرد سؤالنا هكذا سؤال فنحن ننكر طبيعتنا اللبنانيّة.

* أفلاطون (المدينة الفاضلة): من أجل الجيّد الأفضل القادم.

* كارل ماركس (فلسفة التاريخ): إنَّها حتميّة تاريخيّة.

* سلفادور دالي (رسّام سوريالي): النبريش.

* داروين(نظرية التطور): إنّها خطوة منطقيّة بعدما تطوَّرت هويّتنا اللبنانية إلى هويّة أخرى.

* رالف امرسون (الفلسفة التجاوزية): لم نسكت عن الوضع، بل تجاوزناه.

* أبيقور(فيلسوف السعادة): من أجل المرح واللذة.

* رونالد ريغان (أصيب بالزهايمر): نسيت.

* فيتشنشتاين (فلسفة تحليليّة ومنطقيّ): هناك وضع فاسد ولبنانيين، والظروف أتت بشكل سَبَّبَت تفعيل الحدث الموجود بالقوّة.

* آينشتاين: الأمر يعود الى الإطار الذي نعتمده كمرجعيّة، والمسألة نسبيّة.

السابق
قوى الأمن: العثور على حبوب مخدرة في مبنى الأحداث في سجن رومية
التالي
قوى الأمن: توقيف سارق في الكسليك من أصحاب السوابق