كتبت ميسم الخليل في الأخبار عن جلسة لجنة الاعلام والاتصالات النيابية والمفاجأة الجديدة في فضيحة الانترنت غير الشرعي، بعد الكشف عن وجود معدات إسرائيلية في محطة الزعرور، وإعادة فتح ملفّات محطة التجسّس الاسرائيلي في الباروك.
وبحسب الخليل “أصرّ رئيس اللجنة حسن فضل الله على «فتح كل الملفات»، ووضع فضل «القضاء على المحك»، بحسب أحد المشاركين.
وأضافت “«كان لافتاً أن الثناء على كلام نائب كتلة «الوفاء للمقاومة» أتى من نائب تيار المستقبل أحمد فتفت الذي وصف حديثه بـ«المحق»، حافظاً له جميل «حفظ كرامة عبد المنعم يوسف في الجلسة الماضية ورفض إهانته».”
وأنّ النائبان فتفت ومعين المرعبي؛ الأول أكد «أننا لن نقبل بأن يكون يوسف كبش محرقة… إذا متورط روحوا قصّولو راسو… لكن أن يتحمّل وحده مسؤولية الملف فهذا أمر مرفوض»، فيما حاول الثاني الدفاع عن يوسف مطالباً باستدعاء قائد الجيش العماد جان قهوجي «لأنه متورط أيضاً»!
