اعتبر الوزير أشرف ريفي انه كان بالإمكان إعادة البحث في ملف الوزير السابق ميشال سماحة من جديد لولا الدور السلبي الذي لعبه أسياده، قائلا “توجَّهنا الى المحكمة الجنائية والى القضاء الكندي كون سماحة يحمل الجنسية الكندية”.
ورداً على سؤال حول إمكانية العودة عن إستقالته أوضح ريفي في حديث لقناة “العربية الحدث” انه سيكون حيث يجب أن يكون وطنياً، قائلا “كان لدي أسبابي للإستقالة وأذا ارتأيتُ أن أُكمل واجبي الوطني ونضالي فسأُكمله فملف سماحة كان أحد الملفات المتعثرة التي دعتني للإستقالة والحكومة تلفظ أنفاسها الأخيرة”.
