زيارة الحريري إلى معراب جعلت الكاتب الصحفي شارل جبور يحذف البوست الفيسبوكي الذي وصف خلاله الحريري بالطفران والخسران وتضمن الآتي : “يعني إذا طفران وخسران بسوريا وهيك مستعلي ومستقوي وما بيميز بين حليف وخصم، فكيف إذا معو مصاري وربحان، والله ليشغلنا خدم عندو أو بيحطنا مستشارين بأحسن الأحوال..”
إقرأ أيضاً: عندما يكتشف شارل جبور قوة الحريري في ضعفه
واللافت أيضاً أنّ جبور لم يكتفي بالحذف وإنّما نشر أيضاً تعليقاً على الزيارة حمل بمضمونه نوعاً من التهدئة والتراجع وتضمن: “من أهم الحكم التي أطلقها البطريرك صفير: “ما قيل قد قيل”، واليوم يوم آخر”
متابعو جبور لم يتقبلوا بأغلبهم هذا التبدل السريع، ومن التعليقات التي ارتبطت بموقفه الأخير:
Walid M Khaddouj
بتحط نفسك بمواقف بايخااااااا
Amir Tarabah
يسلم تمك هلق…رجعنا شفنا معدن شارل جبور. بصراحة البارحة كنا في جو حرب!
Mahmoud Abou Abdalla Mneimneh
والله مبارح حسستنا الحرب حتولع
كان التروي افضل برأيي
Ghanem Elie
بلد عصفوريي من كبيرو لصغيرو، حتى انتو الصحافيي صرتو بلا مبادئ : الصبح بكتبوا شي الضهر شي والمسا شي… رزقالله ايام الصحافيين الكبار لمّا كانت الناس تقرا وتتعلّم وتتنوّر منن…الله يهديكم
Bahaa El Dine Chehade
يمكن بتنجح بال catering اكتر من الصحافة
Antoine Daou
حضر حالك لخطاب السيد الليلة. من خطاب الى خطاب وهيك الشغل ماشي!
Georges Maalouf
يجب عدم التسرع وترك القرارات للاقطاب وبعدها يبنى على الشئ مقتضاه
Hilal Dahoud
جَلَّ من لا يُخطئ.
Toni Younes
ولا بتقطع