استغربت مصادر في قوى “١٤ آذار” السرعة القياسية في الكشف عن المسؤولين عن التفجيرات الاخيرة رغم ما يشوب المعلومات المنشورة من التباسات تحتاج الى توضيح، فيما لا يزال الغموض يحوط الاغتيالات السياسية التي تستهدف شخصيات في هذه القوى وليس آخرها اغتيال الوزير السابق محمد شطح..