أكد القائد العام لقوات "اليونيفيل" الجنرال باولو سيرّا "عزم اليونيفيل الدائم، على مساعدة الأطراف للحفاظ على وقف الأعمال العدائية وضمان الاحترام التام للقرار1701، الذي يعدّ الركيزة الأساس لـ"اليونيفيل" كي تتمكن من تنفيذ ولايتها، والعمل بالتنسيق مع الجيش اللبناني والسلطات اللبنانية، لتنفيذ المهام التي كُلفت بها في جنوب لبنان".
كلام سيرّا جاء في خلال رعايته حفل تسليم وتسلم بين الكتيبتين الاسبانيتين الخامسة عشر والسادسة عشر، في قاعدة ميغيل دي سيرفانتس، مقر قيادة القطاع الشرقي في سهل بلاط في حضور السفير الإسباني في لبنان خوان كارلوس مادينا وقادة وضباط من الوحدات الدولية العاملة في القطاع الشرقي وحشد من الفعاليات.

وبعد النشيدين اللبناني والإسباني ونشيد الأمم المتحدة بالتزامن مع رفع الأعلام، استعرض سيرّا ثلة من جنود الكتيبتين المغادرة والجديدة، ثم وضع أكليلاً من الزهر عند النصب التذكاري لشهداء الكتيبة الإسبانية.
وعبّر سيرّا عن فخره واعتزازه بما قامت به الكتيبة المغادرة من أجل حفظ السلام في جنوب لبنان، وقال: دعوني أعرب عن صادق تقديري لحكومة إسبانيا في هذه المناسبة، حيث تنتقل القيادة من العميد فرناندو غوتيريث دي اوتاثو الى العميد خوليو هيريرو ايسيلا، حيث تقوم عناصر هذه الكتيبة بإنجاز المهمة بمهنية عالية وجهد عظيم".
وحيّا سيرّا "جهود الجيش اللبناني في دعم مهمة "اليونيفيل"، كذلك الفاعليات والسلطات المحلية وأهالي الجنوب، على مساندتهم الكبيرة لنا في تأدية مهمتنا"، متمنياً على الجميع الاستفادة من الهدوء الذي تنعم به المنطقة.   

أكد القائد العام لقوات "اليونيفيل" الجنرال باولو سيرّا "عزم اليونيفيل الدائم، على مساعدة الأطراف للحفاظ على وقف الأعمال العدائية وضمان الاحترام التام للقرار1701، الذي يعدّ الركيزة الأساس لـ"اليونيفيل" كي تتمكن من تنفيذ ولايتها، والعمل بالتنسيق مع الجيش اللبناني والسلطات اللبنانية، لتنفيذ المهام التي كُلفت بها في جنوب لبنان".
كلام سيرّا جاء في خلال رعايته حفل تسليم وتسلم بين الكتيبتين الاسبانيتين الخامسة عشر والسادسة عشر، في قاعدة ميغيل دي سيرفانتس، مقر قيادة القطاع الشرقي في سهل بلاط في حضور السفير الإسباني في لبنان خوان كارلوس مادينا وقادة وضباط من الوحدات الدولية العاملة في القطاع الشرقي وحشد من الفعاليات.

وبعد النشيدين اللبناني والإسباني ونشيد الأمم المتحدة بالتزامن مع رفع الأعلام، استعرض سيرّا ثلة من جنود الكتيبتين المغادرة والجديدة، ثم وضع أكليلاً من الزهر عند النصب التذكاري لشهداء الكتيبة الإسبانية.
وعبّر سيرّا عن فخره واعتزازه بما قامت به الكتيبة المغادرة من أجل حفظ السلام في جنوب لبنان، وقال: دعوني أعرب عن صادق تقديري لحكومة إسبانيا في هذه المناسبة، حيث تنتقل القيادة من العميد فرناندو غوتيريث دي اوتاثو الى العميد خوليو هيريرو ايسيلا، حيث تقوم عناصر هذه الكتيبة بإنجاز المهمة بمهنية عالية وجهد عظيم".
وحيّا سيرّا "جهود الجيش اللبناني في دعم مهمة "اليونيفيل"، كذلك الفاعليات والسلطات المحلية وأهالي الجنوب، على مساندتهم الكبيرة لنا في تأدية مهمتنا"، متمنياً على الجميع الاستفادة من الهدوء الذي تنعم به المنطقة.