في خصوص التعيينات الادارية، فإن هذه التعيينات لن تخرج عن اطار المحاصصة الطائفية واقطاب قوى الاكثرية بدءا من العماد ميشال عون وصولا الى جنبلاط والرئيس بري الذي يبدو ان المحافظ السني في جبل لبنان سيكون من حصته بعد ان تردد اسم علي حمد احد المقربين منه.
وذكرت مصادر وزارية ان ملف التعيينات سيتابع ويستكمل بكل جدية لأنه يصب في إطار تفعيل الادارات والدولة في ضوء ما أصابها من اهتراء ومحاولات في السابق لشل بعضها. واضافت المصادر ان العمل جار والشغل جار على اكثر من صعيد، ولكن ليس من الضروري ان نعلن جدولا يوميا في ما تقوم به الحكومة.