نقل عن مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية أن «مهمة الرئيس ميقاتي بتأليف الحكومة أصبحت أكثر تعقيدا بسبب التطورات في سوريا، ونظرا لاستغراق مهمة التكليف طويلاً من الزمن. أما فيما يخص حزب الله، فإن ما سيختاره من استراتيجية يعتمد على ما سيحدث داخل إيران، والأرجح، بحسب القراءة الأميركية، انه لن يغامر في أوقات عاصفة كهذه بالاستيلاء على السلطة والبلد، بل سيكون أكثر حذرا».