
تتوالى تداعيات توقيف الشاب خضر عيدو وعدد من رفاقه ممن اقتحموا منزال نائب عكار طارق المرعبي على خلفية انفجار التليل الذي اوقع عشرات الضحايا والجرحى.
وفي جديد القمع والترهيب، عبارة «مين ربّك» التي باتت على السنة عناصر من الأجهزة الأمنية اللبنانية وهي العبارة الشهيرة التي اطلقها شبّيحة النظام السوري.
اذ يروي عيدو بعد اطلاق سراحه كيف سأله عناصر الاستقصاء عند اعتقالهم وضربهم له: مين ربّك، كما وتسببوا بشِعرٍ في ضلعه الأيمن ورضّات عدّة، لا يزال يْعاني بسببها حتّى اليوم.