بعد الهجوم الشرس الذي شنه محور المقاومة في لبنان على البطريرك الماروني ماربشارة بطرس الراعي بسبب دعوته الجيش اللبناني وقف المناوشات جنوباً مع اسرائيل لأن اللبنانيين سئموا الحروب، تسائل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط “عن الجريمة التي ارتكبها البطريرك الراعي اذ ذكًر باتفاق الهدنة فانهالت عليه راجمات الشتائم من كل حدب وصوب” .
وذكّر جنبلاط في تغريدة عبر حسابه على “تويتر” اليوم الاثنين: “بالاستراتيجية الدفاعية التي ناقشناها مع الرئيس ميشال سليمان ثم اجهضت”.
وتابع: “يبدو انه ممنوع ان نناقش اي شيء خارج الادبيات لجماعة الممانعة .جو ديمقراطي بامتياز”.
