فيما لا يزال الملف الحكومي معلقاً بينما تنهار مؤسسات الدولة وتتراجع الخدمات من بينها خدمة الكهرباء والمولدات، قال رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط: “في انتظار تشكيل الوزارة وحل معجزة من سيعيّن الوزيرين والأمر قد يطول، لماذا لا نعتمد في موضوع الكهرباء الحل الذي اعتمدته زحلة بعيداً عن اخطبوط وزارة الموارد”؟
اضاف في تغريدة عبر حسابه على “تويتر” اليوم الثلاثاء: “أما قطاع النفط الذي يعاني من نفس المرض فإنني أدعو الى تأميمه من قبل الدولة ومحاسبة وتغريم أصحاب الشركات أيا كانوا”.