هذا ما جاء في مقدمات نشرات الاخبار المسائية لليوم19/2/2020

مقدمات نشرات الاخبار

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان”

عشية وصول وفد صندوق النقد الدولي الى بيروت يتلخص الوضع بالآتي:
– محاولة رئيس الحكومة بلوغ خطة إنقاذ مالية إقتصادية وقد نقلت وكالة “رويترز” عن مصدر “ان لبنان سيدعو ثماني شركات الى تقديم عروض لإسداء المشورة المالية مع دراسته خيارات في شأن الدين”. واشار المصدر الى “ان هذه الدعوة لا تعني انه قرر إعادة هيكلة الديون لكنها تعني انه يدرس كل الخيارات.
وفي هذا الاطار برز موقف الرئيس بري الذي أكد ان اعادة هيكلة الدين هي الحل الامثل دافعا باتجاه خطة نهائية للكهرباء..

إقرأ أيضاً: ما بين الأميركي والإيراني.. الصناعة اللبنانية تحتضر!


– في المشهد الداخلي ايضا إستعداد التيار الوطني الحر للتظاهر غدا ضد حاكم مصرف لبنان..
وقد حذر الرئيس الحريري من أهداف سياسية وراء التظاهرة العونية..

وسط هذه الاجواء توسع في التحقيق في مسألة تحويل الاموال الى الخارج وتحرك المدعي العام المالي باتجاه ضبط الصيارفة المخالفين.

في صورة الوضع ايضا:
– تنبيه هيئات بيئية وصحية من خطر النفايات المنسية رغم اجتياح كورونا العالم..
– خفوت التظاهرات الحراكية المعروفة بما يتيح للحكومة العمل..
– إعداد رئيس الحكومة خطة تحرك في الخارج خليجيا ومصريا وأوروبيا..
– تلقي الرئيس الحريري إشارت سعودية وإماراتية لاستقباله في وقت قريب..
– إهتمام وزير الخارجية بإقفال سفارات لبنانية في الخارج..
– مطالبة الناس بتسهيل حركة الدفع والسحب في المصارف وضبط الاسعار في المحال التجارية..
– توقع أوساط دبلوماسية مجيء موفد أميركي الى بيروت في وقت قريب..
– كلام لمصادر إيرانية ان لزيارة لاريجاني بيروت لها توابع في التواصل بشأن المساعدات..
– محادثات لوزير الخارجية اليوناني الذي اطلع المسؤولين اللبنانيين على كيفية تخطي بلاده الازمة الاقتصادية ومن هنا نبدأ.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون nbn”

يتصدر الهم المالي والإقتصادي واجهة الإهتمامات وهو بات لا يحتمل تأجيج التراشق السياسي وإنما يستدعي الدفع في إتجاه تعزيز المناخات الإيجابية للانقاذ وفق ما أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري امام نواب الأربعاء في عين التينة، مع عدم جواز تدفيع اللبنانيين ثمن الأزمة المالية والإقتصادية والمصرفية من خلال عملية إذلال وإقتصاص منظمة لجنى أعمارهم أو عبر فلتان الأسعار على السلع الإستهلاكية.

على خط الحلول الإنقاذية والخيارات امام سداد الديون يرى الرئيس بري في إعادة هيكلة الدين الحل الأمثل.
وفي هذا المجال فتحت الحكومة اليوم باب إستدراج عروض لثماني شركات لإسداء المشورة المالية وذلك عشية بدء المشاورات مع وفد صندوق النقد الدولي التي تبدأ يوم غد الخميس فيما أعلن الرئيس سعد الحريري تأييد إعادة الجدولة ولكن ضمن خطة متكاملة.

وفي السراي بحث رئيس الحكومة حسان دياب مع جمعية المصارف التي دعت إلى تنظيم جدولة الدين بشكل منظم إذا كانت الحكومة تتجه نحو ذلك أي التفاوض مع حاملي سندات الدين.

على أي حال فان التحديات كثيرة وكبيرة امام الحكومة وهي تتدرج من حيث الأولويات في سداد الديون وكيفية التعامل معها وصولا إلى مسألة الكهرباء التي ترهق الدين العام بأكثر من النصف وصولا إلى التعيينات القضائية وليس آخرها، مسألة تفلت سعر صرف الدولار لدى الصرافين والذي بدأ يترافق بتحرك قضائي حيث ادعى المدعي العام المالي القاضي علي إبراهيم لليوم الثاني على التوالي على 17 صرافا في مناطق عدة في بيروت بعد ان كان قد ادعى يوم امس على 18 صرافا وهذا التحرك لاقى ترحيبا وإرتياحا لدى الرئيس بري.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون ال بي سي”

قبل ساعات من بدء الفريق التقني التابع لصندوق البنك الدولي مهمته الاستشارية في بيروت، يبدو ان الدولة اللبنانية، متمثلة بالحكومة، حسمت قرارها بالذهاب نحو هيكلة الدين العام، من دون ان يعلن القرار قبل نهاية الاسبوع المقبل مبدئيا، اي مع صدور تقرير وفد الـ imf.

عندما يبدأ فريق صندوق النقد الدولي اجتماعاته غدا، والتي تمتد حتى الاحد المقبل، يكون يجمع داتا المعلومات المالية والاقتصادية ويحللها، ما يخوله معرفة قدرة الدولة على تحمل عبء سداد دينها العام وخدمة هذا الدين.

على هذا الاساس، توضع الدراسة، والخطة الشاملة التي تتعلق بالمالية العامة والدين العام، وتسلم الى الحكومة اللبنانية من دون اي توصية، ما يفرض على مجلس الوزراء، صاحب القرار بدفع الديون من عدمها، تقييم التقرير، تمهيدا لاتخاذ القرار المناسب، فاذا تبين ان الحكومة غير قادرة على الوفاء بديونها ومن بينها سندات اليوروبندز التي تستحق في التاسع من آذار، يعتمد حل اعادة هيكلة الدين.

تحت هذا العنوان الكبير، سيعمل على الهيكلة، وهي قد تأتي عن طريق جدولة الفوائد على الدين، او جدولة آجال هذا الدين، اي بلغة مبسطة، تأجيل عمر السند، او عبر اقتطاع جزء من قيمة السند.

اعادة الهيكلة هذه تبدو قابلة للبحث، لا سيما بعد اعلان جمعية المصارف جهوزية حاملي السندات، ومن بينها اليوروبندز، للتفاوض بشأن اعادة جدولة ديون البلاد.
على هذا الاساس، اصبح السؤال اليوم كيف نهيكل الدين وليس هل نهيكل الدين؟
وعلى هذا الاساس ايضا، لا بد للسلطة ان تعمل على استعادة ثقة الاسواق العالمية، والمودعين اللبنانيين، وهذا ما لن يحصل من دون اصلاحات حقيقية، حددها السفير الفرنسي برونو فوشيه، مشبها اياها بورشات ثلاث، تبدأ بتعزيز استقلالية القضاء، اعادة النظر في الاطر القانونية الخاصة بالشراء العام، وتعزيز استقلالية الهيئات الرقابية بهدف مكافحة الفساد، وهذه الورشات، ستكون الاشارة الواضحة للبنانيين في ما يتعلق باصلاح الدولة، واستعادة الامل، لا بهيكلة الدين، انما ببناء لبنان الجديد لاجيال لن تغادره.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون المنار”

من بين المقترحات التي تلهج بها المشاورات والجلسات المغلقة حول الاستحقاقات المالية، قالها رئيس مجلس النواب نبيه بري أمام الاعلام، بأن الحل الامثل هو إعادة هيكلة الدين العام ..

موقف متقدم على مرمى ساعات من حضور وفد صندوق النقد الدولي الاستشاري الى لبنان، والجلسة الحكومية غدا في بعبدا لبحث القرارات المفترضة من التعامل اللبناني الرسمي مع سندات اليوروبوندز..

فيما لقاءات الرئيس حسان دياب واتصالاته وفريقه الاقتصادي متواصلة لبلورة الموقف الذي سيرسم صورة التعامل الحكومي مع الازمة الاقتصادية ككل..
وعلى طريق اليوروبوندز كان بحث رئيس الحكومة مع مدعي عام التمييز القاضي غسان عويدات قضية بيع تلك السندات الى الخارج مع امكانية الطلب من هيئة التحقيق الخاصة متابعة الملف لمعرفة كل حيثياته ونتائجه..

اما التحقيق بقضية الاموال المحولة الى الخارج، فقد طلبت وزيرة العدل ماري كلود نجم من القاضي عويدات التوسع به، ليطال التحويلات التي حصلت من الاول من تموز من العام الماضي، وعدم حصره بالاموال التي حولت الى سويسرا..

في فلسطين المحتلة حولت صواريخ حزب الله الذكية قادة الكيان العبري الى أهداف سياسية لبعضهم البعض، مع التراشق بالاتهامات حول المسؤولية التي جعلت حزب الله قادرا على فرض معادلاته، ليخلص المحللون الى نتيجة الاخفاق والفشل اللذين طبعا السياسات الاسرائيلية المتبعة بوجه حزب الله..
واذا قرر العدو التوجه نحو اي حماقة ضد الفلسطينيين، فان الرد عليه سيكون فوريا وقاسيا كما أكد الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي زياد نخالة، سواء كانت عملية اغتيال او عدوانا عسكريا.
واعتبر نخالة أن أحدا لن يستطيع تمرير صفقة القرن، وأن المعركة الآن في اوجها سياسيا، ومن المتوقع ان تصبح عسكرية في اي لحظة..

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون او تي في”

عناوين الخميس 20 شباط 2020: جلسة لمجلس الوزراء في بعبدا، اجتماع للجنة المال والموازنة وقبلها للجنة الفرعية المنبثقة عن اللجان المشتركة في مجلس النواب، وتحرك التيار الوطني الحر أمام مصرف لبنان.

وإذا كان الجامع بين العناوين الثلاثة هو الهم الاقتصادي والمالي الداهم، فهو سيحضر على طاولة مجلس الوزراء من خلال مداخلتي رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، فضلا عن جدول الأعمال، مع إمكانية أن يسبق الجلسة اجتماع خاص بالشأن المالي على غرار الأسبوع الماضي.

أما في مجلس النواب، فجلستان برئاسة رئيس لجنة المال والموازنة النائب ابراهيم كنعان: الأولى للجنة الفرعية المنبثقة عن اللجان المشتركة تخصص لدرس اقتراحي القانون المتعلقين بتعديل قانون سرية المصارف واقتراح القانون حول رفع السرية المصرفية واقتراحي القانون المتعلقين باسترداد الدولة للأموال المنهوبة واقتراحي القانون المتعلقين بتعديل قانون الإثراء غير المشروع ومشروع القانون الوارد بالمرسوم رقم 2490 المتعلق بالإثراء غير المشروع.

أما الجلسة الثانية، فللجنة المال، ويخصص لموضوع اليوروبوندز، ويحضره وزير المال وحاكم مصرف لبنان ورئيس جمعية المصارف.
يبقى العنوان الثالث، حيث دعا التيار الوطني الحر في بيان للجنة المركزية للاعلام الى تحرك امام مصرف لبنان الخامسة من بعد ظهر الغد، للمطالبة بمعرفة كامل الحقائق في ملف الاموال المهربة الى الخارج وبضرورة استردادها، علما ان التجمع والانطلاق سيكونان من امام المقر العام للتيار في سن الفيل عند الرابعة بعد الظهر، وقد طلب التيار من المشاركين الالتزام برفع العلم اللبناني في شكل حصري.

وفي هذا الاطار، يعتبر المنظمون عبر الـ OTV أن التحرك ‏يحمل صرخة الناس ووجعهم وأسئلتهم وقلقهم على أموالهم، ورفضهم السكوت عن التحويلات الى الخارج التي جرت بعد 17 تشرين الاول 2019.
وتعتبر مصادر المنظمين ان التحرك الشعبي غدا جزء من تحرك سياسي وتشريعي بدأ وتحرك قانوني- قضائي وشعبي سيأتي، مشددة على أن المعركة ليست شخصية مع أحد، بل هدفها التأكيد بأن المس بأموال المودعين وخاصة الصغار ممنوع، في مقابل الصمت عن تهريب اموال الكبار.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون أم تي في”

في يد الحكومة معول، إما تبني فيه من ركام الدولة دولة جديدة، أم ترد به التراب على ما بقي من آثار دولة شهيدة ولدت ذات أيلول من عام 1920. علما بأن الآباء المؤسسين بنوا من فكرة ومن حلم كبيرين، دولة لبنان الكبير من لا شيء، في زمن كان الإستعماران الفرنسي والإنكليزي يرسمان الدول والكيانات ويمحوانها في جلسة ويسكي وسيجار.

نقول هذا الكلام لأن حكومة “مواجهة التحديات” تواجه هذا التحدي التاريخي، بعدما وصل لبنان الى الإنهيار، بفعل السياسات المالية والإقتصادية، التي اعتمدت بعد انتهاء الحرب. وهي سياسات قامت على مبدأ تثبيت سعر الصرف والإعتماد على الريوع والمساعدات الموقتة للخروج من الأزمة، فإذ بها تتحول سياسة بل عقيدة، إستغلها المتعاقبون على السلطة، المحليون والإقليميون، فصار المال والاقتصاد وسيلتين لإثراء الخاص وإفقار العام.

وظل الحكام على هذا المنوال الى أن أكلت القلة الجميع : إقتصاد في الحضيض، دين ضخ، هو السادس من حيث الرتبة عالميا، نظام مصرفي مترنح يساوي الغني بالفقير فيما الـ “ميغا أغنياء” هربوا أموالهم الى الخارج.

في هذه الأجواء التفليسية سياسيا وماليا وأخلاقيا، استدعت السلطة صندوق النقد الى بيروت، والارتباك يسيطر عليها: أي حل موجع تعتمد. وإذ لم يصدر قرار لبناني نهائي واضح في هذا الخصوص، أشارت المعلومات المسربة أن الرأي الغالب هو للتخلف عن سداد اليوروبوند، والتفاوض مع المستفيدين على إعادة جدولة استحقاقاتهم. لكن المشكلة لا تتوقف هنا، بل يتعين على الدولة حسم خياراتها لجهة دينها العام في شقيه الداخلي والخارجي. ولم يعرف ما إذا كانت السلطة ستأخذ برأي الرئيس بري الداعي الى إعادة الهيكلة سبيلا للخروج من الأزمة القاتلة.

وسط المتحركات، لازمة ثابتة، يرددها الخبراء المحليون والأجانب والسفراء عنوانها، حتمية إعداد خطة عملية مثبتة بالقوانين والتشريعات اللازمة والملزمة تقوم على عمودي أساس: محاربة الفساد وخطة إصلاح مالي-اقتصادي متماسكة وواقعية. ويقرن هؤلاء نصائحهم بتعليمتين سهلتي التحقيق، عصبهما النهوض بالقضاء واستعادة المال المنهوب، وهذا جار على قدم وساق، و حسم ملف الكهرباء عبر حل نهائي صحي وسريع .. وخذوا منا ما ينعش خزائنكم ويحيي اقتصادكم.

مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون الجديد”

زمن شورى الصناديق يبدأ غدا.. والأعوام المتراكمة في الهدر منذ عقود ثلاثة سيجسدها نهار واحد حيث تختفي عبارة “يا هلا بالخميس”.. ليجري استبدالها بعبارات “هلا” بالإفلاس وإعادة الجدولة واستحقاق اليوروبوند والسداد من عدمه، وقبل النصح الدولي جاءت إرشادات عين التينة اليوم لتفتي في أن هيكلة الدين هي الحل الأمثل لاستحقاق اليوروبوند، ومن بعده ملف الكهرباء، واستغرب رئيس المجلس أن يدفع اللبنانيون ثمن الأزمة من خلال عملية إذلال وامتصاص منظمة لودائعهم وجنى أعمارهم، وإعادة الجدولة أرادتها جمعية المصارف جدولة بشكل منظم، أي بمفاوضة حاملي سندات الدين وبخاصة الصناديق الاستثمارية في الخارج التي أظهرت حتى الآن جاهزية للتفاوض على هذا الأساس بحسب تأكيد رئيس جمعية المصارف سليم صفير، لكن قبل بلوغ الجدولة والهيلكة وإعادة مفاوضة الدائنين يستعين لبنان بمستشارين وخبراء وصندوق النقد الذي غالبا ما تكون وصفته جاهزة لكل الدول وهي وصفة مرة إذا كانت متضمنة برنامجا يقطع “النفس الباقي”.

وإلى حين تقرير مصير بلد وتعبئته في صندوق.. فإن الغالبية في الآراء النقدية المحلية باتت تميل إلى تأجيل الدفع للتفاوض عليه لاحقا.. مع تقديم خطة للجدولة وترتيب البيت المالي المنكوب، ومن بين إحدى النصائح بعدم الدفع مشورة الرئيس فؤاد السنيورة الذي قال إنه لا يدفع لو كان وزيرا للمال.. وهو بذلك يدلي للمرة الأولى بتصريح دقيق وذي صدقية، لأنه لو كان في بيت المال لما ترك فلسا في الخزينة ليدفع.. أو بأقل تعديل لكان سدد الديون على طريقة الأحد عشر مليارا المفقودة من موارد الدولة التي كانت من بين أبرز الأسباب التي أوصلتنا إلى الهلاك المالي، والتدهور إلى تزايد مع إعلان وكالة رويتزر هذا المساء أن سندات لبنان الدولارية لاستحقاق آذار ألفين وعشرين تشهد تراجعا يوميا قياسيا بلغ سبعة عشر سنتا في الدولار إلى ستة وخمسين سنتا، كل هذا ولبنان لا يبحث عن حلول لاستعادة الأموال المهربة إلا عبر المراسلات البطيئة والزاجلة من لبنان إلى سويسرا، وقد طلبت وزيرة العدل ماري كلود نجم الى المدعي العام التمييزي التوسع في التحقيق في شأن التحويلات المالية إلى الخارج بدءا من تموز ألفين وتسعة عشر.. وإذا ما سرعت عجلة السؤال عن الأموال الطائرة وتحديدا قبل السابع عشر من تشرين فإن مجموع المليارات “لهوامير” لبنان الكبيرة من شأنها أن تسدد استحقاقات الديون الآجلة التي ستأتي بأجلنا إذا ما دفعت من جيوب الناس وعلى حساب أمنهم الاجتماعي.

وعلى هذه الاموال ينزل التيار غدا الى الساحة ثائرا مضربا مستنكرا مطالبا ضمنا بسقوط حكم المصرف وقد التقط الرئيس سعد الحريري إشارة التحرك هذه قائلا إن الهجوم على الحاكم دليل وجع الناس ولكن هناك فرقاء يعملون لتحوير أسباب وصولنا الى هنا وإذ اعترف الحريري بارتكاب أخطاء صوب لجبران باسيل على الهدر الأساسي وهو استدانة المال للكهرباء وقال إن آخر خمس عشرة سنة شكلت نصف الدين العام وهنا تكمن المسؤولية.

السابق
«البديل موجود».. «هاشتاغ» يكتسح «تويتر» بدون جيوش إلكترونية!
التالي
مع إقتراب شهر آذار.. سندات لبنان تهوي بشدة!