ميقاتي والحريري من بين أغنى 10 لبنانيّين في العالم

خبراء في مجالات متنوعة كالاتصالات، الصناعة، الاقتصاد، المجوهرات، صناعة الساعات ومجالات أخرى، تجمعهم ميزة واحدة وهي انهم “ميليارديرات” وفخورون بانهم لبنانيون. منهم من يفضّل ألا يفصح عن ثروته رغم كونها من أكبر الثروات المحلية. في ما يلي تصنيف أغنى 10 لبنانيين ومتحدرين من أصل لبناني.

إقرأ أيضا: اعلامية من المستقبل للحريري: نتوسل اليك لم نعد نقوى على الصمود!

كارلوس سليم:

بحسب مجلة “فوربس”، تبلغ ثروة سليم 49.9 مليار دولار؛ وُلد في مكسيكو عام 1940 من والدين لبنانيين.

الوليد بن طلال:

تبلغ ثروته 25 مليار دولار؛ الامير السعودي وُلد من أمّ لبنانية ونال الجنسيّة اللبنانيّة، ويحتلّ المركز الاول عربيا بثروته.

جوزيف صفرا:

تُقدّر ثروته بـ12 مليار دولار؛ ويُعتبر بحسب مجلة “فوربس” المصرفي الاكثر غنى في العالم.

نجيب ميقاتي:

شغل منصب رئيس الحكومة اللبنانية سابقا، وتبلغ ثروته 3 مليار دولار. أسس عام 1982، بمشاركة شقيقه الأكبر طه، شركة الاتصالات “إنفستكوم”. وهو أغنى اللبنانيّين المقيمين في لبنان.

طه ميقاتي:

تبلغ ثروته 3 مليار دولار؛ وهو شقيق نجيب ميقاتي.

عائلة الحايك:

منخرطة في صناعة الساعات في سويسرا، تحتلّ العائلة المركز الـ30 ضمن أكبر الثروات في العالم العربي، وتبلغ ثروتها 2.9 مليار دولار. وتقود العائلة مجموعة “سواتش” العالمية للساعات.

سعد الحريري:

يتولّى الحريري منصب رئاسة الحكومة الحالية وتُقدّر ثروته بـ2 مليار دولار. يرأس الحريري اللجنة التنفيذية لشركة “أوجيه – تلكوم” ويرأس أيضاً شركة “سعودي أوجيه”.

فؤاد مخزومي:

هو خبير في صناعة الأنابيب، وتُقدّر ثروته بـ2 مليار دولار.

روبير معوض:

يدير دار معوض للمجوهرات، واستلم مكانه أولاده باسكال وفريد وآلان معوّض، ليكملوا مسيرة العائلة في تطوير هذه الدار. تُقدّر ثروة روبير معوض بـ1.4 مليار دولار.

توفيق ابو خاطر:

رجل اعمال لبناني اشترى من صندوق “مورغان ستانلي” 7 فنادق أوروبية، من بينها فندق الكارلتون في مدينة “كان” الفرنسية. وتبلغ قيمة عملية البيع ما يقارب الـ450 مليون يورو. كان أبو خاطر، المقيم منذ فترة طويلة في موناكو، أحد أصدقاء أمير موناكو الراحل رينيه. وتبلغ ثروته 1.3 مليار دولار.

https://www.961portal.com/news/details/10075

السابق
بعد تشدّد جنبلاط… حزب الله يتشبّث بالنسبية!
التالي
«ترامب».. يتسبّب بطلاق ثنائي أميركي