كربلاء عصرنا هم أطفال حلب

أنا شيعي…
إثنا عشري…
أوالي علي بن أبي طالب (ع)…
أؤمن بعصمة ذرية الزهراء (ع)…
وفي رحاب واقعة كربلاء
سترفع مجالس العزاء
التي تجدد البيعه
للثائر العالمي إمام الإصلاح ورافع الظلم عن كاهل المستضعفين… أبا عبدالله الحسين (ع)…
أتحدى…
بكل ثقه… أن يأتي أي قارئ عزاء على ذكر أطفال حلب…
لذا…
كل قارئ عزاء يعد نفسه خادما حسينيا ويتغافل عن ذكر مظلومية حلب و أطفالها… ما هو إلا “حزبي مأجور” بثمن بخس…
يستبكي بلا حزن
يصرخ بلا غضب
يلطم ليجلد جسده…

السابق
من يعيق إنهاء «معاناة» المعاينة الميكانيكية؟
التالي
روسيا تحذر أميركا من الهجوم على دمشق