فيما لا يزال “حزب الله” يلتزم وفق “الجمهورية” سياسة الصمت حيال ما جرى، دانت إيران تفجيرَ فردان، ووصَفه المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية حسين جابري أنصاري بـ”الخطوة التي ترمي لزعزعة الاستقرار والثبات في “:
– أكّد دعمَ بلاده للاستقرار والأمن في لبنان وجهودَ الحكومة والشعب في مجال التصدّي للإرهاب.
– دعا “جميعَ الأحزاب والقادة السياسيين والدينيين اللبنانيين إلى إفشال مخططات المجموعات الإرهابية وحُماتها، الراميةِ لزعزعة الأمن بفضل التحلّي بالوعي وبذلِ الجهود في سياق تعزيز الاستقرار والأمن في بلادهم”.